crazyboys

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كل ما تريد معرفته واكثر تجده عندنا

المواضيع الأخيرة

» مدير هارتلاند: الأحمر لن يحصل علي شيء و المقاولون تدعم الأهلي وإلغاء أول مران
شاب فلسطيني يتهجم على بلير Icon_minitimeالجمعة يوليو 16, 2010 8:13 pm من طرف NEMO

» مدربون ودوليون ومحليون وشباب .. الأهلي يربح من تسعيرة ظهور نجومه في الفضائيات
شاب فلسطيني يتهجم على بلير Icon_minitimeالجمعة يوليو 16, 2010 8:11 pm من طرف NEMO

» خشبة يساند جدو ويطالبه بالتركيز .. وتعديل موعد عودة البعثة
شاب فلسطيني يتهجم على بلير Icon_minitimeالجمعة يوليو 16, 2010 8:10 pm من طرف NEMO

» الأهلي يشكو المعاملة النيجيرية رسمياً .. والكهرباء "عدو" جديد للأهلي في أويري
شاب فلسطيني يتهجم على بلير Icon_minitimeالجمعة يوليو 16, 2010 8:09 pm من طرف NEMO

» مران الأربعاء : جدو وغالى يسافران ضمن 20 لاعب وحضور رمزى للتدرب مع الفريق
شاب فلسطيني يتهجم على بلير Icon_minitimeالخميس يوليو 15, 2010 12:45 am من طرف NEMO

» جمعة : هذا هو سر صعوبة مباراة هارتلاند وجدو وغالي إضافة قوية
شاب فلسطيني يتهجم على بلير Icon_minitimeالخميس يوليو 15, 2010 12:43 am من طرف NEMO

» خلى بالك كل حركاتك تهدد جمالك
شاب فلسطيني يتهجم على بلير Icon_minitimeالخميس يوليو 15, 2010 12:39 am من طرف NEMO

» لمتبعي الحمية [ سلطات مفيدة تعطي الشعور بالشبع ] رشاقة - رجيم - تنحيف
شاب فلسطيني يتهجم على بلير Icon_minitimeالخميس يوليو 15, 2010 12:19 am من طرف NEMO

» أكلات لذيذة وقليلة السعرات الحرارية
شاب فلسطيني يتهجم على بلير Icon_minitimeالخميس يوليو 15, 2010 12:17 am من طرف NEMO

التبادل الاعلاني


    شاب فلسطيني يتهجم على بلير

    NEMO
    NEMO
    الريس
    الريس


    عدد المساهمات : 122
    تاريخ التسجيل : 22/10/2009

    شاب فلسطيني يتهجم على بلير Empty شاب فلسطيني يتهجم على بلير

    مُساهمة  NEMO الجمعة أكتوبر 23, 2009 7:48 pm

    في حادثة تبدو مشابهة لما تعرض له حليفه السابق جورج بوش على يد الصحفي العراقي منتظر الزيدي ، قام شاب فلسطيني الخميس بالتهجم لفظيا على توني بلير رئيس الوزراء البريطاني السابق ومبعوث اللجنة الرباعية للسلام في الشرق الأوسط خلال زيارته للحرم الإبراهيمي بمدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة .

    وصرخ الشاب الفلسطيني على حسن محمد الذي يبلغ 25 عاما في وجه بلير قائلا :" انت إرهابي " ، وهو الأمر الذي دفع عناصر الأمن المرافقة لرئيس الوزراء البريطاني السابق وتلك التابعة للسلطة الفلسطينية للتدخل بسرعة ودفعه بعيدا ومن ثم اقتياده للتحقيق وبعد 10 ساعات من الواقعة تم الإفراج عنه .

    وفي تصريحات أدلى بها لقناة الجزيرة بعد إطلاق سراحه ، أكد علي حسن محمد أن تهجمه على بلير كان صدفة ولم يكن مخططا له ، قائلا :" دخلت المسجد لأداء صلاة الظهر ففوجئت بدخول ذلك المجرم بلير بضحكاته الصفراء على أمة الإسلام ويبين لها أنه رسول سلام ، لكنه في الحقيقة بضحكاته تلك إنما يريد تغطية جرائمه في العراق وأفغانستان وفلسطين ".

    وأضاف محمد الذي يعمل مهندسا كهربائيا أنه ينتمي لحزب "التحرير الإسلامي" ، قائلا :" هذا شرف لي لأن الحزب يسعى إلى وحدة الأمة الإسلامية وإقامة الدولة الإسلامية من شرق إندونيسيا وحتى إسبانيا".

    وأكد أنه لم يكن ينوي ضرب بلير ، قائلا :" كنت أود فقط أن أقول له إن الدولة الإسلامية قادمة وإن هذه الدولة التي تنتظرها الأمة بشوق ولهفة ستقتص منه ومن جورج بوش وأمثالهما بسبب الجرائم التي ارتكبوها ضد المسلمين".

    واستنكر السماح لبلير بالدخول إلى المسجد ، وقال : " أمثال هؤلاء لا ينبغي السماح لهم بدخول بيوت الله فهم كفار أنجاس واستقبالهم بهذه الحفاوة لا يجوز خاصة وأن أيديهم ملطخة بدماء المسلمين في العراق وفلسطين وأفغانستان والشيشان والصومال".

    وأعرب عن رضاه تجاه موقفه من بلير ، قائلا :" إن موقفي هو موقف المسلمين وعندما يصف بلير موقفي هذا بأنه فردي فهو يضلل الناس أو إنه لا يعلم ، فإذا كان لا يعلم فلينزل إلى الشارع ليدرك مدى كراهية الناس له ولأمثاله".

    ولم يقتصر الأمر على ما قام به علي حسن محمد ، حيث فاجأت شابة فلسطينية بلير أيضا بتساؤلات محرجة حول مشاركته في غزو العراق وانحيازه لإسرائيل ولم يجد حينها بلير من إجابة سوى تأكيده على التزامه بحل الدولتين .

    المواقف المحرجة السابقة تؤكد أن بلير كحليفه بوش لن يجد ترحيبا في أي أرض عربية ، بل إن من يستقبلهما باستهجان يصبح بطلا في عيون الملايين وخاصة في عيون عائلات آلاف الأبرياء الذين قتلوا بسبب جرائمهما في العراق وأفغانستان ولبنان وفلسطين ، ولعل الشهرة الواسعة التي حصل عليها منتظر الزيدي تؤكد صحة ما سبق.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 10:14 am